تعريف عادة قضم الأظافر:
هل أنت من ضمن ملايين الأشخاص التي تحرص على قضم أظافرها بشكل روتيني؟!
و
هل أخبرت نفسك مراراً برغبتك فى التوقف عن هذه العادة السيئة، والتي قد تلجأ إليها فى أوقات الملل أو عند
نفاذصبرك؟!
الاسم العلمى لعادة قضم الأظافر (Onychophagia) وهى عادة شائعة لعلاج الضغوط، فقد يلجا إليها الشخص فى أوقات تعرضه للضغوط أو عند الاستثارة من موقف معين، أو فى أوقات الملل أو عدم النشاط، بالإضافة إلى أنها سلوك يُكتسب من أفراد العائلة.
وقضم الأظافر هى إحدى العادات العصبية النمطية الشائعة التى من بينها:
- مص الإصبع.
- شد خصلات الشعر أو لفها.
- الإطباق على الأسنان ..
- فرك الأنف (Nose – picking)، إخراج المخاط الأنفى الجاف أو الأجسام الغريبة منها بإصبع اليد.
وقد يمارس الإنسان عادة قضم الأظافر بدون وعى، وخاصة أثناء الانغماس فى نشاط، مثل: القراءة، مشاهدة التلفزيون أو التحدث فى التليفون.
ويتضمن فعل القضم على: الأظافر والجلد الذى يحيط بها.
* من الذى يقوم بممارسة هذه العادة؟
أى شخص من الممكن أن يدخل فى دائرة هذه العادة السيئة، لكنها تبدأ فى مرحلة الطفولة على وجه الخصوص وتشكل النسبة بين الأطفال ممن يقمن بمضغ أظافر اليد وقضم الجلد الذي يحيط بها حوالي 40% - 50% وذلك عندما تكون هناك مشكلة ما يمر بها فى المدرسة أو مع أصدقائه أو حتى فى المنزل. ونفس فئة الأطفال هذه تمتنع أو تقلع عن هذه العادة السيئة فى محاولة منهم لإثبات أنهم أصبحوا ناضجين ومسئولين عن تصرفاتهم وعندما يُجدون ما يحفزهم على الإقلاع عن هذه العادة .. إلا أن عادة قضم الأظافر من الممكن أن تكون بداياتها فى مرحلة النضج.
قد يلجا بعض الأشخاص إلى قضم الأظافر كنتيجة لرد فعل عصبي لضغوط ما تسيطر عليهم، إلا أن الشخص الذي يمارس هذه العادة بوجه عام لا يكن عصبياً مما يدعونا إلى القول بأن السبب الحقيقي وراء عادة قضم الأظافر هو سلوك يكتسبه أو يتعلمه الفرد نتيجة لعوامل تخرج عن إطار الضغوط، ومن أكثر هذه العوامل شيوعاً هى الحالة التي تكون عليه الأظافر نفسها (مظهر الأظافر).
فعندما يتعرض ظافر للكسر أو التقصف أو عدم الانتظام، يلجأ الشخص إلى قضمه رغبة منه فى جعل الإظفر يبدو وكأنه مستوياً (أى أن القضم هى الوسيلة من وجهة نظره للحفاظ على استوائه)، وهذه ممارسة خاطئة لأنها تزيد من حالة الظافر سوءاً بل وتشجع على المزيد من القضم.
إذن فالشخص فى أى مرحلة عمرية يدخل فى دائرة هذه العادة، وتلخيصاً لما سبق:
- ما يقرب من نصف الأطفال بين أعمار 10 - 18 يقومون بممارسة عادة قضم أظافر اليدين، وخاصة عندما يمر المراهق بمرحلة التغيرات الهرمونية.
- بعض البالغين الصغار من سن 18 -22 عاماً.
- عدد قليل من البالغين الكبار (لأن غالبية الأشخاص تكف عن هذه العادة من تلقاء أنفسهم عند سن الثلاثين).
- يمارس الأولاد الذكور عادة قضم الأظافر أكثر من البنات بعد سن العاشرة.
- يجمع الشخص بين عادة قضم الأظافر وعادة أخرى مثل جذب خصلات الشعر
هل أنت من ضمن ملايين الأشخاص التي تحرص على قضم أظافرها بشكل روتيني؟!
و
هل أخبرت نفسك مراراً برغبتك فى التوقف عن هذه العادة السيئة، والتي قد تلجأ إليها فى أوقات الملل أو عند
نفاذصبرك؟!
الاسم العلمى لعادة قضم الأظافر (Onychophagia) وهى عادة شائعة لعلاج الضغوط، فقد يلجا إليها الشخص فى أوقات تعرضه للضغوط أو عند الاستثارة من موقف معين، أو فى أوقات الملل أو عدم النشاط، بالإضافة إلى أنها سلوك يُكتسب من أفراد العائلة.
وقضم الأظافر هى إحدى العادات العصبية النمطية الشائعة التى من بينها:
- مص الإصبع.
- شد خصلات الشعر أو لفها.
- الإطباق على الأسنان ..
- فرك الأنف (Nose – picking)، إخراج المخاط الأنفى الجاف أو الأجسام الغريبة منها بإصبع اليد.
وقد يمارس الإنسان عادة قضم الأظافر بدون وعى، وخاصة أثناء الانغماس فى نشاط، مثل: القراءة، مشاهدة التلفزيون أو التحدث فى التليفون.
ويتضمن فعل القضم على: الأظافر والجلد الذى يحيط بها.
* من الذى يقوم بممارسة هذه العادة؟
أى شخص من الممكن أن يدخل فى دائرة هذه العادة السيئة، لكنها تبدأ فى مرحلة الطفولة على وجه الخصوص وتشكل النسبة بين الأطفال ممن يقمن بمضغ أظافر اليد وقضم الجلد الذي يحيط بها حوالي 40% - 50% وذلك عندما تكون هناك مشكلة ما يمر بها فى المدرسة أو مع أصدقائه أو حتى فى المنزل. ونفس فئة الأطفال هذه تمتنع أو تقلع عن هذه العادة السيئة فى محاولة منهم لإثبات أنهم أصبحوا ناضجين ومسئولين عن تصرفاتهم وعندما يُجدون ما يحفزهم على الإقلاع عن هذه العادة .. إلا أن عادة قضم الأظافر من الممكن أن تكون بداياتها فى مرحلة النضج.
قد يلجا بعض الأشخاص إلى قضم الأظافر كنتيجة لرد فعل عصبي لضغوط ما تسيطر عليهم، إلا أن الشخص الذي يمارس هذه العادة بوجه عام لا يكن عصبياً مما يدعونا إلى القول بأن السبب الحقيقي وراء عادة قضم الأظافر هو سلوك يكتسبه أو يتعلمه الفرد نتيجة لعوامل تخرج عن إطار الضغوط، ومن أكثر هذه العوامل شيوعاً هى الحالة التي تكون عليه الأظافر نفسها (مظهر الأظافر).
فعندما يتعرض ظافر للكسر أو التقصف أو عدم الانتظام، يلجأ الشخص إلى قضمه رغبة منه فى جعل الإظفر يبدو وكأنه مستوياً (أى أن القضم هى الوسيلة من وجهة نظره للحفاظ على استوائه)، وهذه ممارسة خاطئة لأنها تزيد من حالة الظافر سوءاً بل وتشجع على المزيد من القضم.
إذن فالشخص فى أى مرحلة عمرية يدخل فى دائرة هذه العادة، وتلخيصاً لما سبق:
- ما يقرب من نصف الأطفال بين أعمار 10 - 18 يقومون بممارسة عادة قضم أظافر اليدين، وخاصة عندما يمر المراهق بمرحلة التغيرات الهرمونية.
- بعض البالغين الصغار من سن 18 -22 عاماً.
- عدد قليل من البالغين الكبار (لأن غالبية الأشخاص تكف عن هذه العادة من تلقاء أنفسهم عند سن الثلاثين).
- يمارس الأولاد الذكور عادة قضم الأظافر أكثر من البنات بعد سن العاشرة.
- يجمع الشخص بين عادة قضم الأظافر وعادة أخرى مثل جذب خصلات الشعر
الأحد يونيو 09, 2013 12:48 am من طرف علي صدور
» هرمون الحب" يبعد الخجل
الخميس يناير 10, 2013 3:21 am من طرف د/عبدالله الناصر
» مبروك فتح المنتدى من جديد
الأربعاء يناير 09, 2013 5:22 am من طرف عبدوعمار عربية
» ترحيب بسلسلة ضخمة من الأعضاء الجدد بالإسم.
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:34 am من طرف عبدوعمار عربية
» هل تقبلوني
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:52 pm من طرف عبدوعمار عربية
» [مكتبة] كتب PDF للقراءة والتحميل ( متجدده )
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:33 pm من طرف عبدوعمار عربية
» نجيل صناعى
الخميس ديسمبر 08, 2011 10:31 pm من طرف floramarket
» كلمات منسيه
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:08 pm من طرف الحالم
» الى احمد محمد عربيه
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 5:33 pm من طرف الحالم
» إلى صفحة النسيان
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 4:43 pm من طرف الحالم