من طرف المعزب بلحب الأربعاء يوليو 28, 2010 5:41 amما حاجتي لأسمي بدونك
سمني!
واختاري وصفاً قد يليق بخيبتي
ويدس في هزائم الأمس
المجاور
كوني جسدي.. كما كونت رفضي
كونيني.. كامل التكوين، كوني الكناية، كنه كفر كوثري
كللي ما كان لي باسمي
كأمسي..
كوني قدري.. كشيء لم أقله..!
وسمني.. مهد القيامة، سمني لغتي، وسمي الأمس خاتمتي
وسمني.. لأكون ما دونت في اسمي
كلما اقترب الغياب خلعت
عني حقيقتي
وأنا المسافر داخلي
وهماً
أنا إيقاع صورته.. رديف صفاته الأولى..
وحتى الشيء يلفظني
ويلفظ باسمي إيقاعاً لجوجاً في ثياب الأمس
لون الأمس يلفظني
وضيق الحب يلفظني
وحتى كنايتي صارت- مزيج الرمز في الأضداد- تلفظني
ويلفظني.. عبير الاسم في شفتيها يلفظني
كأن الروح لا تعي ما يعد لها
فلاذت للسماء ولم
تودعني
كأني لا كأني موتي الآتي سيخلق لي حياة ما
ويصغي للبحار كأنها، إيقاع لحن العائدين من الغياب
ترى متى؟! سيعود لي قمري
فحتى الليل يلفظني
ويلفظني.. حنين بارد الإيقاع يلفظني
كأني شاهد ماذا يعد
الأمس لي
كاسمي..
ولي منه التأمل، لي أنا منه التناقض
والتفرد لي غياب الروح
في المرآة
لي منه التشابه في حروف النطق
هذا الاسم لي وأراه يلفظني!
ويلفظني.. كأني الموت في الإحساس يلفظني
وأهذي باسمه
حرفين ألفظ منهما موتي
وأجمع ما تبقى من رذاذ الشعر في لغتي
كأني أعد لي كفني
وأرسم في اسمي خاتمتي
كأني لا كأني واحد من أهل هذا الليل
يلفظني
كأن الأمس يسخر من حضور الغيب يلفظني
ويلفظني.. بكاء راح يحييني ويقتلني
يدندن لحن أغنيتي
ويخلق خفة الأشياء في ظل انعدام الروح والمعنى
أرى الأسماء تلفظني
أرى عدماً- خفيف الظل- يلفظني
أرى أمسي
يهيئ لي مفكرتي، ويرقد في حدود الموت يلفظني
كأني في وجود ملؤه عدم..!
كأني في انعدام صار لي مثل الحضور
كأنني.. منسي أمس عمره عامان من وجع الترقب
سمني
لأكون شيئاً ما.. وأمضي باحثاً عن مفردات الاسم
أي اسم سيعجبني
ونحو طفولة أخرى سيلفظني
ويلفظني.. لأولج في جناح حمامة بيضاء تحملني
كأني لا أعي من خفة الألفاظ منطقها
فألفظها.. لتلفظني
كأني لا كأني تائه عن باب أغنيتي
أدندنها على مهل..
أدندنها.. لتخلق لي جوانح من غبار الأمس تلفظني
إلى عدم وجودي ستلفظني
إلى كفن مسائي ومنسي ستلفظني
وتلفظني.. إلى أمس سأحمله على كفي
ويحملني..
سمني!
واختاري وصفاً قد يليق بخيبتي
ويدس في هزائم الأمس
المجاور
كوني جسدي.. كما كونت رفضي
كونيني.. كامل التكوين، كوني الكناية، كنه كفر كوثري
كللي ما كان لي باسمي
كأمسي..
كوني قدري.. كشيء لم أقله..!
وسمني.. مهد القيامة، سمني لغتي، وسمي الأمس خاتمتي
وسمني.. لأكون ما دونت في اسمي
كلما اقترب الغياب خلعت
عني حقيقتي
وأنا المسافر داخلي
وهماً
أنا إيقاع صورته.. رديف صفاته الأولى..
وحتى الشيء يلفظني
ويلفظ باسمي إيقاعاً لجوجاً في ثياب الأمس
لون الأمس يلفظني
وضيق الحب يلفظني
وحتى كنايتي صارت- مزيج الرمز في الأضداد- تلفظني
ويلفظني.. عبير الاسم في شفتيها يلفظني
كأن الروح لا تعي ما يعد لها
فلاذت للسماء ولم
تودعني
كأني لا كأني موتي الآتي سيخلق لي حياة ما
ويصغي للبحار كأنها، إيقاع لحن العائدين من الغياب
ترى متى؟! سيعود لي قمري
فحتى الليل يلفظني
ويلفظني.. حنين بارد الإيقاع يلفظني
كأني شاهد ماذا يعد
الأمس لي
كاسمي..
ولي منه التأمل، لي أنا منه التناقض
والتفرد لي غياب الروح
في المرآة
لي منه التشابه في حروف النطق
هذا الاسم لي وأراه يلفظني!
ويلفظني.. كأني الموت في الإحساس يلفظني
وأهذي باسمه
حرفين ألفظ منهما موتي
وأجمع ما تبقى من رذاذ الشعر في لغتي
كأني أعد لي كفني
وأرسم في اسمي خاتمتي
كأني لا كأني واحد من أهل هذا الليل
يلفظني
كأن الأمس يسخر من حضور الغيب يلفظني
ويلفظني.. بكاء راح يحييني ويقتلني
يدندن لحن أغنيتي
ويخلق خفة الأشياء في ظل انعدام الروح والمعنى
أرى الأسماء تلفظني
أرى عدماً- خفيف الظل- يلفظني
أرى أمسي
يهيئ لي مفكرتي، ويرقد في حدود الموت يلفظني
كأني في وجود ملؤه عدم..!
كأني في انعدام صار لي مثل الحضور
كأنني.. منسي أمس عمره عامان من وجع الترقب
سمني
لأكون شيئاً ما.. وأمضي باحثاً عن مفردات الاسم
أي اسم سيعجبني
ونحو طفولة أخرى سيلفظني
ويلفظني.. لأولج في جناح حمامة بيضاء تحملني
كأني لا أعي من خفة الألفاظ منطقها
فألفظها.. لتلفظني
كأني لا كأني تائه عن باب أغنيتي
أدندنها على مهل..
أدندنها.. لتخلق لي جوانح من غبار الأمس تلفظني
إلى عدم وجودي ستلفظني
إلى كفن مسائي ومنسي ستلفظني
وتلفظني.. إلى أمس سأحمله على كفي
ويحملني..
» هرمون الحب" يبعد الخجل
» مبروك فتح المنتدى من جديد
» ترحيب بسلسلة ضخمة من الأعضاء الجدد بالإسم.
» هل تقبلوني
» [مكتبة] كتب PDF للقراءة والتحميل ( متجدده )
» نجيل صناعى
» كلمات منسيه
» الى احمد محمد عربيه
» إلى صفحة النسيان