الصوم الطبي يشفي محمد علي كلاي من مرض باركنسون بعد أن عجز عنه أطباء العالم
كان محمد علي كلاي بطل الملاكمة العالمي يشكو من مرض باركنسون والتي أعراضه:
اضطراب عصبي وارتعاش في الشفتين واليدين وعدم القدرة على التحكم في عضلات الوجه بحيث يرتسم انطباع واحد معين عليه طوال الوقت وبتقدم المريض في العمر أو ازدياد المرض تبدأ أجزاء الجسم الأخرى من الجسم في الارتعاش خاصة في مناطق العضلات التي لاتتحرك أو تقوم بأي مجهود منشط وتصبح الحركة عبئاً على المريض والمشي صعباً كما ينحني المريض في سيره إلى الأمام مما قد يكون تشوهاً في العمود الفقري واضطراباً في الكلام هذه الأعراض بالإضافة إلى عدم قدرة محمد علي على نقل إحدى رجليه بشكل طبيعي بسبب التشنج
وأشياء أخرى اكتشفت بالفحص السريري كارتفاع في ضغطه الشرياني الذي كان قبل العلاج بالرغم من استخدام الأدوية المخفضة وكانت عنده
وبدأ العلاج بإشراف أكثر من عشرة أطباء( ليسوا أجانب إنما عرب ) من اختصاصات مختلفة بالقلبية والعصبية والعينية والعظمية والداخلية قاموا بمتابعته سريرياً ومخبرياً
تمثل هذا العلاج بالصوم الطبي الذي لايتناول خلاله المريض أي طعام لمدة زمنية يحددها المشرفون حسب الحالة ويعطى المريض فقط الماء من 3-4 ليترات يومياً ونحو 40 غراماً من العسل للحفاظ على وظيفة الكبد ويراقب بحيث تحسب الشوارد وسكر الدم فتعدل بإستمرار من خلال إضافتها له
وقد أوقفت الأدوية التي كان يستخدمه نهائياً لأن تناولها لا يتلائم مع طريقة العلاج بالصوم قلبه كان جيداً وتحاليله جيدة باستثناء حمض البول وفي اليوم الخامس أصبح منظر وجهه طبيعياً بزوال تأثير الأدوية السابقة وبدء فعالية الصوم عليه مع الإضافات الفيزيائية صباحاً ومساءً والمشي لمدة ربع ساعة يومياًً وممارسة أعمال رياضية أثناء المشي
نبضه كان طبيعياً وحرارته يدأت تنخفض لـ 36 درجة وفي اليوم العاشر أو الثاني عشر بدأت ترتفع لحدودها الطبيعية
منذ اليوم السابع تحسنت مشيته بحيث كان ينقل القدمين بدرجة متساوية وبدأ ينشط ووضعه النفسي والعصبي والفكري يتحسن وأخذ يبدي حركات مع من حوله تدل على زوال الكأبة وظهور علامات السرور على وجهه وهذا أمر يمتاز به الصوم الطبي عن غيره من أنواع العلاج ويقول علماء الصوم في هذا المجال:
أنه ينظف الأعصاب التي أصيبت بالصدأ فيشعر الصائم بزيادة المقدرة العصبية والنقاء الذهني
خلال فترة المعاجة كان يسأل محمد دائماً عن وزنه ويقول عدت عشر سنوات للوراء من حيث العمر أي أنه عاد للشباب وبعد 24 يوماً من العلاج انخفض وزنه 14.5 كغ فأصبح 97 وهو وزنه عندما لعب أخر مباراة كما عاد نبضه فأصبح 70 سبحان الله كتب له الشفاء أسأل الله القدير أن يشفي جميع مرضى المسلمين
تقديم : أخوكم محمد عماد بيطار
وشكرا
كان محمد علي كلاي بطل الملاكمة العالمي يشكو من مرض باركنسون والتي أعراضه:
اضطراب عصبي وارتعاش في الشفتين واليدين وعدم القدرة على التحكم في عضلات الوجه بحيث يرتسم انطباع واحد معين عليه طوال الوقت وبتقدم المريض في العمر أو ازدياد المرض تبدأ أجزاء الجسم الأخرى من الجسم في الارتعاش خاصة في مناطق العضلات التي لاتتحرك أو تقوم بأي مجهود منشط وتصبح الحركة عبئاً على المريض والمشي صعباً كما ينحني المريض في سيره إلى الأمام مما قد يكون تشوهاً في العمود الفقري واضطراباً في الكلام هذه الأعراض بالإضافة إلى عدم قدرة محمد علي على نقل إحدى رجليه بشكل طبيعي بسبب التشنج
وأشياء أخرى اكتشفت بالفحص السريري كارتفاع في ضغطه الشرياني الذي كان قبل العلاج بالرغم من استخدام الأدوية المخفضة وكانت عنده
وبدأ العلاج بإشراف أكثر من عشرة أطباء( ليسوا أجانب إنما عرب ) من اختصاصات مختلفة بالقلبية والعصبية والعينية والعظمية والداخلية قاموا بمتابعته سريرياً ومخبرياً
تمثل هذا العلاج بالصوم الطبي الذي لايتناول خلاله المريض أي طعام لمدة زمنية يحددها المشرفون حسب الحالة ويعطى المريض فقط الماء من 3-4 ليترات يومياً ونحو 40 غراماً من العسل للحفاظ على وظيفة الكبد ويراقب بحيث تحسب الشوارد وسكر الدم فتعدل بإستمرار من خلال إضافتها له
وقد أوقفت الأدوية التي كان يستخدمه نهائياً لأن تناولها لا يتلائم مع طريقة العلاج بالصوم قلبه كان جيداً وتحاليله جيدة باستثناء حمض البول وفي اليوم الخامس أصبح منظر وجهه طبيعياً بزوال تأثير الأدوية السابقة وبدء فعالية الصوم عليه مع الإضافات الفيزيائية صباحاً ومساءً والمشي لمدة ربع ساعة يومياًً وممارسة أعمال رياضية أثناء المشي
نبضه كان طبيعياً وحرارته يدأت تنخفض لـ 36 درجة وفي اليوم العاشر أو الثاني عشر بدأت ترتفع لحدودها الطبيعية
منذ اليوم السابع تحسنت مشيته بحيث كان ينقل القدمين بدرجة متساوية وبدأ ينشط ووضعه النفسي والعصبي والفكري يتحسن وأخذ يبدي حركات مع من حوله تدل على زوال الكأبة وظهور علامات السرور على وجهه وهذا أمر يمتاز به الصوم الطبي عن غيره من أنواع العلاج ويقول علماء الصوم في هذا المجال:
أنه ينظف الأعصاب التي أصيبت بالصدأ فيشعر الصائم بزيادة المقدرة العصبية والنقاء الذهني
خلال فترة المعاجة كان يسأل محمد دائماً عن وزنه ويقول عدت عشر سنوات للوراء من حيث العمر أي أنه عاد للشباب وبعد 24 يوماً من العلاج انخفض وزنه 14.5 كغ فأصبح 97 وهو وزنه عندما لعب أخر مباراة كما عاد نبضه فأصبح 70 سبحان الله كتب له الشفاء أسأل الله القدير أن يشفي جميع مرضى المسلمين
تقديم : أخوكم محمد عماد بيطار
وشكرا
الأحد يونيو 09, 2013 12:48 am من طرف علي صدور
» هرمون الحب" يبعد الخجل
الخميس يناير 10, 2013 3:21 am من طرف د/عبدالله الناصر
» مبروك فتح المنتدى من جديد
الأربعاء يناير 09, 2013 5:22 am من طرف عبدوعمار عربية
» ترحيب بسلسلة ضخمة من الأعضاء الجدد بالإسم.
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:34 am من طرف عبدوعمار عربية
» هل تقبلوني
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:52 pm من طرف عبدوعمار عربية
» [مكتبة] كتب PDF للقراءة والتحميل ( متجدده )
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:33 pm من طرف عبدوعمار عربية
» نجيل صناعى
الخميس ديسمبر 08, 2011 10:31 pm من طرف floramarket
» كلمات منسيه
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:08 pm من طرف الحالم
» الى احمد محمد عربيه
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 5:33 pm من طرف الحالم
» إلى صفحة النسيان
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 4:43 pm من طرف الحالم