بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعضاء الدانا الكرام
تقنية حديثة للعلاج لا تستدعي التدخل الجراحي أمراض القلب تقضي على أطفال العالم والتشخيص المبكر قد ينقذهم
زداد نسبة الأطفال الذين يعانون من أمراض القلب، وتشير الإحصائيات إلى أن طفلاً من بين كل مئة طفل يعاني من مشاكل القلب عند الولادة.
وفي حين تتوزع مشاكل قلب الأطفال بين البسيط والمعقد، إلا أن الملاحظ أنه في 80 في المئة من الحالات لا تعرف أسباب إصابة الطفل بهذا الداء الذي قد يؤدي إلى وفاته، فيما 20 في المئة من الحالات ناتج من تناول الحامل لبعض الأدوية أو تعرضها للإشعاعات أو للالتهابات.
يبلغ عدد الأطفال الذين يتوفون بسبب مرض القلب الخلقي كل عام ضعفي عدد الأطفال الذين يتوفون بسبب أمراض السرطان مجتمعة. ولكن العلاجات الحديثة في هذا المجال، توصلت إلى تقنية حديثة تعتمد على إدخال أنبوب خاص من خلال الشريان أو الوريد في الفخذ بدون جراحة، ثم إدخال سدادة أو مظلة عبر الأنبوب ووضعها عبر الثقب وإغلاقه، ثم تحريرها من السلك لتبقى في المكان المناسب بدون الحاجة إلى العمل الجراحي، بالإضافة إلى تقنيات أخرى تعتمد القسطرة والأنابيب والأنابيب المعدنية والأجهزة القابلة للزرع.
ويعتبر مرض القلب الخلقي، الذي يتسبب بوفاة الأطفال في عامهم الأول هو الأكثر شيوعاً، وهو النمو غير الطبيعي للقلب الذي يؤدي إلى علة تولد مع الطفل.
ولقد ذكر الاختصاصي بأمراض القلب لدى الأطفال الدكتور فادي بيطار في حديث له حول مشاكل القلب وعلاجاتها الحديثة.
* ما هي المشاكل التي تصيب قلب الأطفال؟
يصيب قلب الطفل أكثر من 35 مشكلة، منها البسيط ومنها المعقد, علماً أن العوارض تتبع نوع المشكلة.فعلى سبيل المثال،تغيب العوارض لدى وجود ثقب صغير في قلب الطفل، لكن طبيب الأطفال يكتشف هذا الأمر لدى الفحص السريري .
أما المشاكل المعقدة في القلب فتظهر عوارضها عند الولادة أو خلال الأسابيع الأولى من عمر الطفل، وتشمل الصعوبة في التنفس والزرقة والتعرق الشديد والالتهابات المتكررة والنمو غير الطبيعي.
* ما هي المشاكل الأكثر شيوعاً؟
ان المشاكل الأكثر شيوعاً في قلب الطفل هي:الثقب الموجود بين البطين (ونسبة الإصابة به ترتفع إلى 25 في المئة )، الثقب بين الأذينين (8 في المئة), ضيق الصمام الرئوي (8 في المئة), رباعية فالو(8 في المئة)
وغيرها.
وتشير الإحصاءات المتعلقة بالعيوب الخلقية المعقدة في القلب إلى أنه إذا لم يتم التدخل السريع فإن 60 الى70 في المئة من الأطفال سيقضون قبل تجاوز عامهم الأول، و95 الى97 في المئة سيعيشون حياة طبيعية إذا جاء التدخل سريعاً، وان 10 في المئة من الأطفال يحتاجون إلى عملية صعبة، فيما تنقذ عملية واحدة نحو 70 في المئة منهم وتمكنهم من متابعة حياتهم بشكل طبيعي.
الثقب بين البطين
* كيف نعرف الثقب بين البطين؟
الثقب بين البطين هو كناية عن فتحة في الجدار الذي يفصل بين جهتي القلب اليمنى واليسرى، و تقع هذه الفتحة في القسم الأدنى من القلب، فيما يقع ثقب الأذين في القسم الأعلى. والسبب في كلتا الحالتين غير معروف، علماً ان هذه الفتحة تؤثر في الحالتين.وإذا كانت كبيرة على القلب فإن هذا الأخير يعمل بجهد اكبر، ما يؤدي إلى وصول كمية أكبر من الدم إلى الرئتين، وثمة إمكانية أن تحتقن هناك.
والثقب البطيني يدفع الطفل إلى الشعور الدائم بالتعب. وإذا كانت الفتحة كبيرة، ينمو الطفل ببطء ويصاب بالالتهاب الرئوي بسهولة ويتنفس بسرعة ويبدو شاحباً.أما إذا كان الثقب صغيراً فيلتئم تلقائياً بدون أي تأثيرات جانبية. وعلى الأهل العناية بمشاكل أسنان أطفالهم ومراجعة طبيب الأسنان باستمرار لتجنب الالتهابات القلبية.
التقنيات الحديثة
* ما هي أبرز التقنيات الحديثة لإغلاق هذا الثقب؟
يمكن إغلاق الثقب بواسطة تقنية التمييل بدون الحاجة إلى جراحة، كما كان الأمر يجري في السابق من خلال عملية القلب المفتوح.
وتعتمد هذه التقنية الحديثة على إدخال أنبوب خاص من خلال الشريان أو الوريد في الفخذ بدون جراحة، ثم إدخال سدادة أو مظلة عبر الأنبوب ووضعها عبر الثقب وإغلاقه، ثم تحريرها من السلك لتبقى في المكان المناسب بدون الحاجة إلى العمل الجراحي. وتبقى هذه السدادة مدى الحياة لأنها مصنوعة من مواد لا يرفضها الجسم أبداً. وتستوجب هذه التقنية بقاء الطفل يوماً في المستشفى ليعود بعدها إلى حياته الطبيعية.
لكن، لا يقوم بهذه التقنية سوى عدد قليل من المراكز في العالم، وقد بدأ تطبيقها في لبنان.
* هل من علاجات جديدة أخرى لقلب الأطفال؟
تشمل العلاجات الجديدة زراعة صمامات مضغوطة في القلب بواسطة تقنية التمييل أو القسطرة وزرعها عبر إدخالها من خلال أنبوب، لكن هذه العلاجات لا تزال في خطواتها الأولى.
* ماذا عن مشاكل القلب الأخرى؟
إن عوارض ثقب الأذين لا تظهر عادة عند كل الأطفال، فيما يشعر البعض منهم بالإرهاق عند الحركة، مع احتمال إصابتهم بالنزلة الصدرية
والالتهابات الرئوية. ومن الضروري، في هذه الحالة، معالجة الطفل سريعاً لتجنب المشاكل القلبية لاحقاً.
وثمة ضيق في الصمام الرئوي أو المجرى المتجه من الجهة اليمنى للقلب إلى الرئتين، وسببه غير معروف. واذا كانت هذه المشكلة الأخيرة حادة فسوف يرهق الطفل عند الحركة الزائدة، أما إذا كان بسيطاً فإنه لا يؤثر على الطفل.
اما رباعية فالو او عيوب القلب الولادية الأربعة فهي عبارة عن تشققات في الجدار الذي يفصل جهتي القلب، ويقع هذا الشق في القسم الأدنى من
القلب، ما يضيّق المجرى الذي يتجه من الجهة اليمنى من القلب إلى الرئتين. وعوضاً من أن يتجه الدم إلى الرئتين لالتقاط الاوكسيجين فإنه يعبر الشق في الجدار الأدنى من القلب إلى الجسم بدون التزود بالاوكسيجين من الرئتين.و يمكن أن يؤدي إلى زرقة وتنفس سريع وإغماء للطفل، وقد يتعب الطفل أو يتلوّن جسمه بالأزرق لدى قيامه بحركة زائدة.
وثمة أمراض أخرى تصيب قلب الطفل تتمثّل بالقناة الشريانية المفتوحة، وتحصل بنسبة 5 في المئة, وتسبب إجهاداً للطفل ونمواً ضعيفاً واحتمال إصابته بالالتهاب الرئوي بسهولة ومع التنفس بسرعة.
أما ضيق الصمام الأبهر (ونسبة حصوله 5 في المئة)، فيجعل الطفل يشعر بالإرهاق، ويعاني أحياناً من نوبات الإغماء أو الآلام الصدرية.
كذلك، يدفع تغيير موضع الشرايين الكبرى (ونسبة حصوله 4 في المئة) إلى إصابة الطفل بالزرقة لنقص الاوكسيجين، ويمكن أن يؤدي إلى قصور في التنفس والشعور بالتعب والإرهاق عند الطفل. وهذه العملية الجراحية تتم خلال الأيام الأولى من حياة الطفل.
التصوير الصوتي
* كيف يتم تشخيص هذه الأمراض وما هو الجديد في العلاجات؟
يتم التشخيص من خلال الفحص السريري وتخطيط القلب، لكن التشخيص الدقيق يتم بواسطة التصوير الصوتي للقلب. وهذة التقنية تؤدي إلى تشخيص معظم الحالات، إن لم يكن كلها بنسبة دقيقة وعالية جداً.
وقد أدى التطور التكنولوجي والطبي إلى تشخيص أمراض القلب لدى الجنين داخل الرحم في الشهر الخامس من فترة الحمل بدقة، من خلال التصوير الصوتي العادي والملون للقلب وإمكانية التدخل للمعالجة بالأدوية إذا لزم الأمر في حالات سرعة نبضات القلب أو الهبوط في عمل القلب,أما العمليات الجراحية للجنين فما زالت قيد الاختبار.
سلم الله قلوبكم اجمعين
قولو امين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعضاء الدانا الكرام
تقنية حديثة للعلاج لا تستدعي التدخل الجراحي أمراض القلب تقضي على أطفال العالم والتشخيص المبكر قد ينقذهم
زداد نسبة الأطفال الذين يعانون من أمراض القلب، وتشير الإحصائيات إلى أن طفلاً من بين كل مئة طفل يعاني من مشاكل القلب عند الولادة.
وفي حين تتوزع مشاكل قلب الأطفال بين البسيط والمعقد، إلا أن الملاحظ أنه في 80 في المئة من الحالات لا تعرف أسباب إصابة الطفل بهذا الداء الذي قد يؤدي إلى وفاته، فيما 20 في المئة من الحالات ناتج من تناول الحامل لبعض الأدوية أو تعرضها للإشعاعات أو للالتهابات.
يبلغ عدد الأطفال الذين يتوفون بسبب مرض القلب الخلقي كل عام ضعفي عدد الأطفال الذين يتوفون بسبب أمراض السرطان مجتمعة. ولكن العلاجات الحديثة في هذا المجال، توصلت إلى تقنية حديثة تعتمد على إدخال أنبوب خاص من خلال الشريان أو الوريد في الفخذ بدون جراحة، ثم إدخال سدادة أو مظلة عبر الأنبوب ووضعها عبر الثقب وإغلاقه، ثم تحريرها من السلك لتبقى في المكان المناسب بدون الحاجة إلى العمل الجراحي، بالإضافة إلى تقنيات أخرى تعتمد القسطرة والأنابيب والأنابيب المعدنية والأجهزة القابلة للزرع.
ويعتبر مرض القلب الخلقي، الذي يتسبب بوفاة الأطفال في عامهم الأول هو الأكثر شيوعاً، وهو النمو غير الطبيعي للقلب الذي يؤدي إلى علة تولد مع الطفل.
ولقد ذكر الاختصاصي بأمراض القلب لدى الأطفال الدكتور فادي بيطار في حديث له حول مشاكل القلب وعلاجاتها الحديثة.
* ما هي المشاكل التي تصيب قلب الأطفال؟
يصيب قلب الطفل أكثر من 35 مشكلة، منها البسيط ومنها المعقد, علماً أن العوارض تتبع نوع المشكلة.فعلى سبيل المثال،تغيب العوارض لدى وجود ثقب صغير في قلب الطفل، لكن طبيب الأطفال يكتشف هذا الأمر لدى الفحص السريري .
أما المشاكل المعقدة في القلب فتظهر عوارضها عند الولادة أو خلال الأسابيع الأولى من عمر الطفل، وتشمل الصعوبة في التنفس والزرقة والتعرق الشديد والالتهابات المتكررة والنمو غير الطبيعي.
* ما هي المشاكل الأكثر شيوعاً؟
ان المشاكل الأكثر شيوعاً في قلب الطفل هي:الثقب الموجود بين البطين (ونسبة الإصابة به ترتفع إلى 25 في المئة )، الثقب بين الأذينين (8 في المئة), ضيق الصمام الرئوي (8 في المئة), رباعية فالو(8 في المئة)
وغيرها.
وتشير الإحصاءات المتعلقة بالعيوب الخلقية المعقدة في القلب إلى أنه إذا لم يتم التدخل السريع فإن 60 الى70 في المئة من الأطفال سيقضون قبل تجاوز عامهم الأول، و95 الى97 في المئة سيعيشون حياة طبيعية إذا جاء التدخل سريعاً، وان 10 في المئة من الأطفال يحتاجون إلى عملية صعبة، فيما تنقذ عملية واحدة نحو 70 في المئة منهم وتمكنهم من متابعة حياتهم بشكل طبيعي.
الثقب بين البطين
* كيف نعرف الثقب بين البطين؟
الثقب بين البطين هو كناية عن فتحة في الجدار الذي يفصل بين جهتي القلب اليمنى واليسرى، و تقع هذه الفتحة في القسم الأدنى من القلب، فيما يقع ثقب الأذين في القسم الأعلى. والسبب في كلتا الحالتين غير معروف، علماً ان هذه الفتحة تؤثر في الحالتين.وإذا كانت كبيرة على القلب فإن هذا الأخير يعمل بجهد اكبر، ما يؤدي إلى وصول كمية أكبر من الدم إلى الرئتين، وثمة إمكانية أن تحتقن هناك.
والثقب البطيني يدفع الطفل إلى الشعور الدائم بالتعب. وإذا كانت الفتحة كبيرة، ينمو الطفل ببطء ويصاب بالالتهاب الرئوي بسهولة ويتنفس بسرعة ويبدو شاحباً.أما إذا كان الثقب صغيراً فيلتئم تلقائياً بدون أي تأثيرات جانبية. وعلى الأهل العناية بمشاكل أسنان أطفالهم ومراجعة طبيب الأسنان باستمرار لتجنب الالتهابات القلبية.
التقنيات الحديثة
* ما هي أبرز التقنيات الحديثة لإغلاق هذا الثقب؟
يمكن إغلاق الثقب بواسطة تقنية التمييل بدون الحاجة إلى جراحة، كما كان الأمر يجري في السابق من خلال عملية القلب المفتوح.
وتعتمد هذه التقنية الحديثة على إدخال أنبوب خاص من خلال الشريان أو الوريد في الفخذ بدون جراحة، ثم إدخال سدادة أو مظلة عبر الأنبوب ووضعها عبر الثقب وإغلاقه، ثم تحريرها من السلك لتبقى في المكان المناسب بدون الحاجة إلى العمل الجراحي. وتبقى هذه السدادة مدى الحياة لأنها مصنوعة من مواد لا يرفضها الجسم أبداً. وتستوجب هذه التقنية بقاء الطفل يوماً في المستشفى ليعود بعدها إلى حياته الطبيعية.
لكن، لا يقوم بهذه التقنية سوى عدد قليل من المراكز في العالم، وقد بدأ تطبيقها في لبنان.
* هل من علاجات جديدة أخرى لقلب الأطفال؟
تشمل العلاجات الجديدة زراعة صمامات مضغوطة في القلب بواسطة تقنية التمييل أو القسطرة وزرعها عبر إدخالها من خلال أنبوب، لكن هذه العلاجات لا تزال في خطواتها الأولى.
* ماذا عن مشاكل القلب الأخرى؟
إن عوارض ثقب الأذين لا تظهر عادة عند كل الأطفال، فيما يشعر البعض منهم بالإرهاق عند الحركة، مع احتمال إصابتهم بالنزلة الصدرية
والالتهابات الرئوية. ومن الضروري، في هذه الحالة، معالجة الطفل سريعاً لتجنب المشاكل القلبية لاحقاً.
وثمة ضيق في الصمام الرئوي أو المجرى المتجه من الجهة اليمنى للقلب إلى الرئتين، وسببه غير معروف. واذا كانت هذه المشكلة الأخيرة حادة فسوف يرهق الطفل عند الحركة الزائدة، أما إذا كان بسيطاً فإنه لا يؤثر على الطفل.
اما رباعية فالو او عيوب القلب الولادية الأربعة فهي عبارة عن تشققات في الجدار الذي يفصل جهتي القلب، ويقع هذا الشق في القسم الأدنى من
القلب، ما يضيّق المجرى الذي يتجه من الجهة اليمنى من القلب إلى الرئتين. وعوضاً من أن يتجه الدم إلى الرئتين لالتقاط الاوكسيجين فإنه يعبر الشق في الجدار الأدنى من القلب إلى الجسم بدون التزود بالاوكسيجين من الرئتين.و يمكن أن يؤدي إلى زرقة وتنفس سريع وإغماء للطفل، وقد يتعب الطفل أو يتلوّن جسمه بالأزرق لدى قيامه بحركة زائدة.
وثمة أمراض أخرى تصيب قلب الطفل تتمثّل بالقناة الشريانية المفتوحة، وتحصل بنسبة 5 في المئة, وتسبب إجهاداً للطفل ونمواً ضعيفاً واحتمال إصابته بالالتهاب الرئوي بسهولة ومع التنفس بسرعة.
أما ضيق الصمام الأبهر (ونسبة حصوله 5 في المئة)، فيجعل الطفل يشعر بالإرهاق، ويعاني أحياناً من نوبات الإغماء أو الآلام الصدرية.
كذلك، يدفع تغيير موضع الشرايين الكبرى (ونسبة حصوله 4 في المئة) إلى إصابة الطفل بالزرقة لنقص الاوكسيجين، ويمكن أن يؤدي إلى قصور في التنفس والشعور بالتعب والإرهاق عند الطفل. وهذه العملية الجراحية تتم خلال الأيام الأولى من حياة الطفل.
التصوير الصوتي
* كيف يتم تشخيص هذه الأمراض وما هو الجديد في العلاجات؟
يتم التشخيص من خلال الفحص السريري وتخطيط القلب، لكن التشخيص الدقيق يتم بواسطة التصوير الصوتي للقلب. وهذة التقنية تؤدي إلى تشخيص معظم الحالات، إن لم يكن كلها بنسبة دقيقة وعالية جداً.
وقد أدى التطور التكنولوجي والطبي إلى تشخيص أمراض القلب لدى الجنين داخل الرحم في الشهر الخامس من فترة الحمل بدقة، من خلال التصوير الصوتي العادي والملون للقلب وإمكانية التدخل للمعالجة بالأدوية إذا لزم الأمر في حالات سرعة نبضات القلب أو الهبوط في عمل القلب,أما العمليات الجراحية للجنين فما زالت قيد الاختبار.
سلم الله قلوبكم اجمعين
قولو امين.
الأحد يونيو 09, 2013 12:48 am من طرف علي صدور
» هرمون الحب" يبعد الخجل
الخميس يناير 10, 2013 3:21 am من طرف د/عبدالله الناصر
» مبروك فتح المنتدى من جديد
الأربعاء يناير 09, 2013 5:22 am من طرف عبدوعمار عربية
» ترحيب بسلسلة ضخمة من الأعضاء الجدد بالإسم.
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:34 am من طرف عبدوعمار عربية
» هل تقبلوني
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:52 pm من طرف عبدوعمار عربية
» [مكتبة] كتب PDF للقراءة والتحميل ( متجدده )
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 11:33 pm من طرف عبدوعمار عربية
» نجيل صناعى
الخميس ديسمبر 08, 2011 10:31 pm من طرف floramarket
» كلمات منسيه
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:08 pm من طرف الحالم
» الى احمد محمد عربيه
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 5:33 pm من طرف الحالم
» إلى صفحة النسيان
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 4:43 pm من طرف الحالم